: อิมาม โคมัยนีย์ : ،زأ§ز¹¢ح§حشءزءâ¤ءرآ¹صآى - ثإر§¨ز،،زأ»¯شارµش¼èز¹ن»آصèتش؛»ص ¤ازءحش¨©ز¢ح§ھزاà»حأىà«صآ(حشثأèز¹)آر§¤§حآظè

¼ظé´ظلإàاç؛ن«µىد

19/8/1425

ل¹ذ¹س¼ظéح×è¹

¾شء¾ى؛·¤ازء¹صé


ثإر§¨ز،،زأ»¯شارµش¼èز¹ن»آصèتش؛»ص ¤ازءحش¨©ز¢ح§ھزاà»حأىà«صآ(حشثأèز¹)آر§¤§حآظè

ثإر§¨ز،،زأ»¯شارµش¼èز¹ن»آصèتش؛»ص ¤ازءحش¨©ز¢ح§ھزاà»حأىà«صآ(حشثأèز¹)آر§¤§حآظè

؛·¤ازء¹صé ،سإر§´سà¹ش¹،زأل»إمثéà»ç¹ہزةزن·آ

ثإر§¨ز،،زأ»¯شارµش¼èز¹ن»آصèتش؛»ص ¤ازءحش¨©ز¢ح§ھزاà»حأىà«صآ(حشثأèز¹)آر§¤§حآظè

 

 

وصل النظام (الذي ادعى الخميني �لوا و زورا بأنه نجح �يما لم ينجح به النبي صلى الله عليه وسلم ن�سه لأن المنا��ين –ي�صد الأصحاب رضي الله عنهم-لم يتركوه )، وصل الأمر إلى مرحلة خطيرة من رد ال�عل الشعبي و الطلابي حيث نظم الطلاب -كما تن�ل أسبوعية نيمروز ال�ارسية الصادرة من لندن ر�م 537–مظاهرات صاخبة �ي يوم 23 من مايو-يوم انتخاب الخاتمي رئيسا-�ي جامعة طهران ، وهاجمتهم �وات الأمن التابعة لولاية ال��يه كالعادة !مما تسبب �ي جرح العشرات و إرا�ة دمائهم ، وأل�وا ال�بض على عدد من الطلبة المتظاهرين ،ولكن المل�ت للنظر :"أنه لأول مرة منذ س�وط الشاه تر�ع شعارات المجوسية التي تمثل ال�ومية الإيرانية ال�ديمة �بل الإسلام "،وهذا دليل على أن المذهب الحاكم الذي يدعي أنه "أح� المذاهب و أصحها!!" �شل �ي كل شئ بسبب معت�داته الخرا�ية وال�الية حيث كان رد �عل معتن�يه المعاكس هو العودة إلى ما �بل الثورة حيث كانت الث�ا�ة ال�ربية المطعمة بالث�ا�ة المجوسية هي الحاكمة ، ألا يدل هذا على صد� كلام شيخ الإسلام ابن تيمية حيث ي�ول: (إن من أسباب خروج الملاحدة والزناد�ة وال�لاس�ة المتحيرين ظنهم أن الإسلام هو ما عليه �ر� أهل البدعة،ورأوا أن ذلك �اسد �ي الع�ل �ك�روا بالدين أصلا،و�د دخل منهم على الدين من ال�ساد مالا يحصيه إلا رب العباد والنصيرية والإسماعيلية والباطنية –بل الشيخيةوالكش�ية والبابية والعلمانية –من بابهم دخلوا، والك�ار والمرتدة و التتار و الصليبيون بطري�هم وصلوا،�استولوا على بلاد الإسلام و س�كوا الدم الحرام).

و لنعد إلى كلامنا حيث طبل إعلام المعارضة الإيرانية �ي الخارج ومعظمه متشبع بروح العلمانية والمجوسية ، و�د �ال مهاجري نجاد –وكيل الاتحاد الوطني للطلاب– �ي خطابه �ي مظاهرات جامعة طهران، إن عمر الحضارة الإيرانية يمتد إلى ما �بل ثلاثة آلا� سنة، والذين يريدون أن يتجاهلوا تاريخنا ويختصروه بأل� و أربعمائة عام إنما يسعون إلى سح� هويتنا وإنهاء وجودنا! وتحديده 1400 عام بالر�م من أن كلام كوروش من�ذ البشرية العظيم!!مكتوب على أبواب الأمم المتحدة حيث سوى بين البشرية ! ولما وصل مهاجري نجاد إلى هنا �اطعه الجمهور بالهتا�ات �ائلين: السلام على كوروش باني تاريخ إيران…-و أل� شجاع الدين ش�ا كتابا حاول �يه جاهدا أن يمحو الشخصية الإسلامية من إيران ويركز ويبرز الشخصية المجوسية ال�ديمة وينشر الكتاب متزامنا �ي كل من كيهان و نيمروز ال�ارسيتين �ي لندن

هذه هي نتيجة دولة الآيات الذين يعدون الناس بمهديهم الموهوم ،المن�ذ الكبير للبشرية وكرد �عل �ها هم الناس يهت�ون لكوروش، ومسكين هذا الذي ي�هم الإسلام من خلال ما يسمى بالتشيع، من أين لهم أن ي�ولوا إن الآيات المتاجرين بالدين-حسب تعبير البر�عي-أعادوهم إلى 1400 عام، بل كل هذا ال�كر الطائ�ي و الديني الذي يسيطر على إيران و مواليها باسم التشيع لآل البيت المكرمين هو ترهات ابن سبأ و تشيع الكا�ي و المجلسي و الجزائري و أمثالهم من الذين حر�وا الكلم عن مواضعه، هو بعيد كل البعد عن الإسلام "الذي جاء به محمد –صلى الله عليه وسلم"-�بل 1400 عاما،لكنه التطر� و ال�لو و الأمية الدينية ،وعندما يئسوا من هذا المذهب ورأوا أن جعبته ح�ا �ار�ة بدل من أن يبحثوا �ي مصدري الإسلام الصحيح –الكتاب و السنة-عادوا مرة أخرى لرموز المجوس ، نكرر مرة أخرى أن الإسلام الخرا�ي الذي �دمه الآيات بالهراوات هو السبب �ي بعد الناس عنه وت�ر�هم عن الح� وبحثهم عن بديل آخر يملأ كيانهم لأن تجار الدين يواجهون ال�كر بالهراوات والا�تيالات أو الخرا�ات التي لا ي�بلها ع�ل بل يزدريها ال�كر السليم .